نحــن و الإرهـــــــــــــــاب !!!!!
السبت مايو 13, 2017 10:39 am
متهمون نحن بالإرهاب
..
إذا اقترفنا مهنة الثقافة ...
إذا قرأنا كتابا في الفقه والسياسة ...
إذا ذكرنا ربنا تعالى ..
إذا تلونا ( سورة الفتح) ..
وأصغينا إلى خطبة الجمعة ..
فنحن ضالعون في الإرهاب
**********
متهمون نحن بالإرهاب
إن نحن دافعنا عن الأرض ..
وعن كرامــــــة التــراب ...
إذا تمردنا على اغتصاب الشعب ..
واغتصابنا ...
إذا حمينا آخر النخيل في صحرائنا ...
وآخر النجوم في سمائنا ...
وآخر الحروف في أسمائنا ...
وآخر الحليب في أثداء أمهاتنا ..
إن كان هذا ذنبنا ....
فما أروع الإرهاب
هـــذا هو حالنا فنحن متهمون بالارهاب سواء رضينا او أبينا
فاصبح كل من يطلق لحيته متطرف وكل من يجاهر بالمنكر والفجور
متفتح ويمارس مطلق حريته
وصار كل من يحاول ان يصرخ في وجه المنكر مجرد مهرطق يريد ان يشعل الفتنة ويعلي راية الارهاب
افكار هجينة ومخلفات وجدت لها مروجين ومتقبلين بين اوساطنا
فصنعوا منا انصاف مسلمين
نؤمن بالنص ونطبق قانون الغرب
نعرف قدرة الله لكن نلجأ لقوة البشر
وكل من حاول ان يناشد انسانيته الا واتهم بالغلو والتشدد
فغلقت المدارس القرأنية وسيست الخطب الدينية
وشكك في طهارة المنقبات ونادو بشقاوة العري والعاريات
نرفض رفع راية داعش لكن لا بأس من رفع راية المثلين
والحرية الجنسية ؟!!!!
كيف سمحنا للسياسة المتعفنة ان تصيب جدراننا بالتصدع ؟؟
كيف صرنا مستهدفون في ديننا واصولنا ؟؟
وكيف استطاعت السياسة العبث بقيمنا ؟؟
..
إذا اقترفنا مهنة الثقافة ...
إذا قرأنا كتابا في الفقه والسياسة ...
إذا ذكرنا ربنا تعالى ..
إذا تلونا ( سورة الفتح) ..
وأصغينا إلى خطبة الجمعة ..
فنحن ضالعون في الإرهاب
**********
متهمون نحن بالإرهاب
إن نحن دافعنا عن الأرض ..
وعن كرامــــــة التــراب ...
إذا تمردنا على اغتصاب الشعب ..
واغتصابنا ...
إذا حمينا آخر النخيل في صحرائنا ...
وآخر النجوم في سمائنا ...
وآخر الحروف في أسمائنا ...
وآخر الحليب في أثداء أمهاتنا ..
إن كان هذا ذنبنا ....
فما أروع الإرهاب
هـــذا هو حالنا فنحن متهمون بالارهاب سواء رضينا او أبينا
فاصبح كل من يطلق لحيته متطرف وكل من يجاهر بالمنكر والفجور
متفتح ويمارس مطلق حريته
وصار كل من يحاول ان يصرخ في وجه المنكر مجرد مهرطق يريد ان يشعل الفتنة ويعلي راية الارهاب
افكار هجينة ومخلفات وجدت لها مروجين ومتقبلين بين اوساطنا
فصنعوا منا انصاف مسلمين
نؤمن بالنص ونطبق قانون الغرب
نعرف قدرة الله لكن نلجأ لقوة البشر
وكل من حاول ان يناشد انسانيته الا واتهم بالغلو والتشدد
فغلقت المدارس القرأنية وسيست الخطب الدينية
وشكك في طهارة المنقبات ونادو بشقاوة العري والعاريات
نرفض رفع راية داعش لكن لا بأس من رفع راية المثلين
والحرية الجنسية ؟!!!!
كيف سمحنا للسياسة المتعفنة ان تصيب جدراننا بالتصدع ؟؟
كيف صرنا مستهدفون في ديننا واصولنا ؟؟
وكيف استطاعت السياسة العبث بقيمنا ؟؟
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى